ويوم يعض الظالم على يديه يقول ياليتني اتخذت مع الرسول سبيلا ما الفائدة المناسبة لهذه الآية?
ويوم يعض الظالم على يديه يقول ياليتني اتخذت مع الرسول سبيلا ما الفائدة المناسبة لهذه الآية ، يوم يَعَضُّ الظالم على يديه يكون ندمان ومتحسراً حيث يقول ويردد: يا ليتني صاحبت رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم واتبعته في طريق الحق والإيمانفهو الطريق الذي يؤدي إلى الجنة، ويقول أيضاً بحسرة: يا ليتني لم أتخذ الكافر صديقًا لي وقريباً أتبعه وأوده. فهو السبب في ضلالي وضياعي عن طريق الإيمان و القرآن بعد أن جاءني. فالشيطان الرجيم يخذل الإنسان دائمًا.
ويوم يعض الظالم على يديه يقول ياليتني اتخذت مع الرسول سبيلا ما الفائدة المناسبة لهذه الآيةووردت هذه الآية في سورة الفرقان، وهي سورة مكية وردت في الجزء التاسع عشر، وترتيبها هو الخامس والعشرون في المصحف الشريف، والفرقان هو اسم من اسامي القران الكريم لأنه يفرق بين الحق والباطل، والآية المذكورة أعلاه تدل على أهمية اختيار الصاحب الجيد لما له من تأثير واضح وكبير على شخصية الفرد، فيقول الرسول صلى الله عليه وسلم: المرء على دين خليلخ، فلينظر أحدكم من يخالل.
الإجابة هي/
الندم والحسرة على عدم اتباع الرسول الكريم واتباع الشهوات وصديق السوء.
ويوم يعض الظالم على يديه يقول ياليتني اتخذت مع الرسول سبيلا ما الفائدة المناسبة لهذه الآيةالإجابة هي/
الندم والحسرة على عدم اتباع الرسول الكريم واتباع الشهوات وصديق السوء.