الحمدلله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا?

إجابة معتمدة

الحمدلله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا يعاني غالبية الناس من البلاءات بأشكال مختلفة. يصاب البعض بمرض ، والبعض الآخر يفقد أحباءه ، والبعض الآخر يفقد ابنًا أو قريبًا بشكل غير متوقع ، وكل المصائب تجعل الفرد حزينًا وتتركه في حالة صدمة ؛ لا يستطيع الكثيرون الاستمرار في العيش كما كانوا يفعلون من قبل عندما يتألمون ، ويستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تعود قلوبهم إلى طبيعتها.

الحمدلله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا 

ويستحب للمؤمن أن يمدح الخالق في كل وقت ، سواء كان الموقف سعيدًا ومريحًا أو مليئًا بالمصائب والعقبات ، لأن شكر أيام الرخاء يسمح له بالعطاء أكثر. له والانصراف عنه ، ويستحسن التعبير عن الامتنان لله تعالى بما يلي:

“الحمدّ لله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا وفضلنا على كثيرًا ممن خلق، وجعلنا من عباده الصالحين المتقين المقربين منه” 

” الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به كثيرًا من خلقه، يا رب اجعل الراحة والسكينة في بيوتنا واجعل الرحمة والموده بيننا، اللهم اجعلنا نحافظ على حدود دينك، اللهم اجمعنا تحت ظل عرشك”

ماهي صحة هذا الدعاء؟

أفضل ما يتذكره الناس كل يوم هو حمد لله على النعم ، لأنها تساهم في إرضاء المسيطر عليهم ، ومن ناحية أخرى ، يبارك الخالق ما منحه للإنسان ، ويقدم له أشياء كثيرة أخرى. الخيرات ، ويوم القيامة يجد الإنسان جريدته مليئة بالحسنات. الحمدلله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا 

الاجابة الصحيحة : 

يُستحب ذكر هذا الدعاء( الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا وفضلنا على كثير ممن خلق )، عندما يرى المسلم غيره محاط بالمصائب وهو ما زال يتقلب في النعيم بفضل من الرحمن

الحمدلله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا 

الاجابة الصحيحة : 

يُستحب ذكر هذا الدعاء( الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا وفضلنا على كثير ممن خلق )، عندما يرى المسلم غيره محاط بالمصائب وهو ما زال يتقلب في النعيم بفضل من الرحمن