البعد المكاني لأنشطة القطاع الصناعي بالمدينة المنورة في السعودية?
البعد المكاني لأنشطة القطاع الصناعي بالمدينة المنورة في السعودية ، إن من أهم المشكلات التي تواجه البلاد المتنامية هي الكثافة السكانية وعدم القدرة على توزيعها توزيعاً عادلاً على حسب المكان وحسب العوامل الموجودة في المكان الذي يعيش فيه الناس.
البعد المكاني لأنشطة القطاع الصناعي بالمدينة المنورة في السعوديةقامت المملكة العربية السعودية بحل مشكلة التزايد السكاني في المملكة وعملت على إنشاء المساكن في أماكن متنوعة لتخفيف من حدة الكثافة السكانية في المناطق المختلفة. ةمن المعلوم أن المكان الذي يتواجد به الموارد البشرية يتأثر بعدة عوامل من أهمها وجود الغذاء والمناخ المعتدل.
الإجابة هي /
تفيد النتاائج الإحصائية الصادرة عن الغرفة التجارية إلى أن ما يقارب 74.5% من المؤسسات الصناعية العاملة والتي لها إنتاج كبير ومتواصل على أرض الواقع لا تملك فروعاً أخرى خارج المدينة المنورة. معنى ذلك أن كل المؤسسات تعمل على سد حاجة السكن الذين يعيشون في المنطقة فقط دون التجاوزإلى المناطق المجاورة، وتفيد أيضاً الأرقام الصادرة عن هيئة الإحصاء أن كمية الاستثمار في المدينة المنورة لا قد بلغ نسبة ضئيلة جداً تصل إلى 0.2% من الناتج الإجمالي للمستثمرين في هذا القطاع.
البعد المكاني لأنشطة القطاع الصناعي بالمدينة المنورة في السعوديةلإجابة هي /
تفيد النتاائج الإحصائية الصادرة عن الغرفة التجارية إلى أن ما يقارب 74.5% من المؤسسات الصناعية العاملة والتي لها إنتاج كبير ومتواصل على أرض الواقع لا تملك فروعاً أخرى خارج المدينة المنورة. معنى ذلك أن كل المؤسسات تعمل على سد حاجة السكن الذين يعيشون في المنطقة فقط دون التجاوزإلى المناطق المجاورة، وتفيد أيضاً الأرقام الصادرة عن هيئة الإحصاء أن كمية الاستثمار في المدينة المنورة لا قد بلغ نسبة ضئيلة جداً تصل إلى 0.2% من الناتج الإجمالي للمستثمرين في هذا القطاع.