المراد بالشرك في الأسماء والصفات?

إجابة معتمدة

من سمى غير الله عز وجل باسم من أسماء الله تعالى اعتقاداً منه بـن هذا المخلوق يتصف بهذه الصفة ،بما دل عليه هذا الاسم مما اختص الله تعالى به، أو وصفه بصفة من صفات الله تعالى الخاصة به فيعد هذا الإنسان مشركاً في الأسماء والصفات، وأيضاً من وصف الله تعالى بشيء من صفات المخلوقين فهو مشرك في الصفات.

المراد بالشرك في الأسماء والصفات

من صور الشرك في الأسماء والصفات : الكهانة والعرافة، والتنجيم، وأيضاً اعتقاد الكثير من العوام أن السحرة والكهنة يعلمون الغيب ويؤمنون بقدراتهم.

الإجابة هي /
إنكار أسماء الله وصفاته وجحودها .

المراد بالشرك في الأسماء والصفات

الإجابة هي /
إنكار أسماء الله وصفاته وجحودها .