بيع المرابحة للواعد بالشراء?

إجابة معتمدة

بيع المرابحة للواعد بالشراء ،بيع المرابحة للآمر بالشراء: هو أن يطلب شخصٌ  سلعة محددة -كسيارة أو عقار أو جهاز محدد-؛ فيذهب إلى شخص أو مؤسسة أو مصرف، فيعين له السلعة اللازمة، ويَقوم بوعده أن يشتريها منه وبعد شرائه لها يتفقان على ربح محدد  .

بيع المرابحة للواعد بالشراء

لها تعريفات عديدة ،جميعها تدور حول نفس المعنى هو البيع بنفس الثمن الأول مع زيادة يتفق عليها  البائع والمشتري . أي أن المشتري بدلاً من المساومة على الثمن للوصول إلى السعر الذي يرغبه،  يقوم بالمساومة على ربح البائع فوق الثمن .

الإجابة هي /

المرابحة مشروعة، وعليها من الكتاب الكريم والإجماع والمعقول أدلة منها:

1 قوله تعالى: (وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ) ووجه الدلالة أن المرابحة نوع من البيع، فهي داخلة في عموم الآية الكريمة .

2 قوله تعالى: (فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ) ووجه الدلالة أن المرابحة ابتغاء للفضل من البيع، فكانت مشروعة .

بيع المرابحة للواعد بالشراء

الإجابة هي /

المرابحة مشروعة، وعليها من الكتاب الكريم والإجماع والمعقول أدلة منها:

1 قوله تعالى: (وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ) ووجه الدلالة أن المرابحة نوع من البيع، فهي داخلة في عموم الآية الكريمة .

2 قوله تعالى: (فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ) ووجه الدلالة أن المرابحة ابتغاء للفضل من البيع، فكانت مشروعة .