ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة?

إجابة معتمدة

ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة ، عن أبي هريرة رضى الله عنه" عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال (قال اللهُ: ثلاثةٌ أنا خصمهم يومَ القيامةِ: رجلٌ أعطى بي ثم غدر، ورجلٌ باع حرًّا فأكل ثمنَه، ورجلٌ استأجرَ أجيرًا فاستوفى منهُ ولم يُعْطِه أجرَه). 

ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة 

والمقصود بالحديث، كل شخص عاهد عهداً، وحلف بالله ثمّ أنقض عهده، وصفتي الغدر والخيانة من الصفات الذميمة التي حذر منها الإسلام، وهي صفات المنافق، وذلك لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (أَرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ كَانَ مُنَافِقًا خَالِصًا، وَمَنْ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنْهُنَّ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنَ النِّفَاقِ حَتَّى يَدَعَهَا: إِذَا اؤْتُمِنَ خَانَ، وَإِذَا حَدَّثَ كَذَبَ، وَإِذَا عَاهَدَ غَدَرَ، وَإِذَا خَاصَمَ فَجَرَ). وفي يوم القيامة يأتي الغدار وهو يحمل لواء غدره خزياً وعاراً أمام جميع الخلق، ويكون الله سبحانه وتعالى خصماً له في يوم القيامة، أما في الدنيا  فعاقبه هو معاملته من جنس عمله، فيعامله الله بعكس ماأراد هو،  فلا يتمّ له أمراً، ولا يسهل له قضاء حوائجه. 

الإجابة هي/

ثلاثةٌ أنا خصمهم يومَ القيامةِ: رجلٌ أعطى بي ثم غدر، ورجلٌ باع حرًّا فأكل ثمنَه، ورجلٌ استأجرَ أجيرًا فاستوفى منهُ ولم يُعْطِه أجرَه). 

ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة

الإجابة هي/

ثلاثةٌ أنا خصمهم يومَ القيامةِ: رجلٌ أعطى بي ثم غدر، ورجلٌ باع حرًّا فأكل ثمنَه، ورجلٌ استأجرَ أجيرًا فاستوفى منهُ ولم يُعْطِه أجرَه).