الهجرة وحركة السكان بالمنطقة الشرقية في السعودية?

إجابة معتمدة

 الهجرة وحركة السكان بالمنطقة الشرقية في السعودية،  سنة 1420هـ /1999م، وصل عدد الداخلين إلى المنطقة 77.195 نسمة وأيضا خرج منها 27.491 نسمة، أي أنه دخل المنطقة في هذا العام 49.704 نسمات.

 

 من ناحية حركة السكان السعوديين من المنطقة وإليها خلال العام ذاته وجد أنه دخل المنطقة عام 1420هـ /1999م 8238 نسمة، في حين كان عدد الخارجين منها 21839 نسمة، أي أن المنطقة طاردة للسكان السعوديين.

 الهجرة وحركة السكان بالمنطقة الشرقية في السعودية

 وبالنسبة إلى الرابطة بين مكان النشأة ومكان الإقامة الحاضر للسكان السعوديين في المنطقة وجد أن معدل السعوديين المولودين في المنطقة تمثل 13.2% من مجموع السعوديين على المستوى الوطني، في حين أن السعوديين الذين يقيمون في المنطقة يمثلون 14.7% من مجموع السكان السعوديين على النطاق الوطني؛ أي أن المنطقة جالبة بمعدل 1.5%.

 

الإجابة هي/

 الهجرة وحركة السكان بالمنطقة الشرقية في السعودية،  سنة 1420هـ /1999م، وصل عدد الداخلين إلى المنطقة 77.195 نسمة وأيضا خرج منها 27.491 نسمة، أي أنه دخل المنطقة في هذا العام 49.704 نسمات.

 من ناحية حركة السكان السعوديين من المنطقة وإليها خلال العام ذاته وجد أنه دخل المنطقة عام 1420هـ /1999م 8238 نسمة، في حين كان عدد الخارجين منها 21839 نسمة، أي أن المنطقة طاردة للسكان السعوديين.

 الهجرة وحركة السكان بالمنطقة الشرقية في السعودية

الإجابة هي/

 الهجرة وحركة السكان بالمنطقة الشرقية في السعودية،  سنة 1420هـ /1999م، وصل عدد الداخلين إلى المنطقة 77.195 نسمة وأيضا خرج منها 27.491 نسمة، أي أنه دخل المنطقة في هذا العام 49.704 نسمات.

 من ناحية حركة السكان السعوديين من المنطقة وإليها خلال العام ذاته وجد أنه دخل المنطقة عام 1420هـ /1999م 8238 نسمة، في حين كان عدد الخارجين منها 21839 نسمة، أي أن المنطقة طاردة للسكان السعوديين.

الإجابة هي/

 الهجرة وحركة السكان بالمنطقة الشرقية في السعودية،  سنة 1420هـ /1999م، وصل عدد الداخلين إلى المنطقة 77.195 نسمة وأيضا خرج منها 27.491 نسمة، أي أنه دخل المنطقة في هذا العام 49.704 نسمات.

 من ناحية حركة السكان السعوديين من المنطقة وإليها خلال العام ذاته وجد أنه دخل المنطقة عام 1420هـ /1999م 8238 نسمة، في حين كان عدد الخارجين منها 21839 نسمة، أي أن المنطقة طاردة للسكان السعوديين.